أبنائي الأعزّاء
تنهض البلدان وتتطوّر المجتمعات بفضل الإنسان الذي تكفّل بإعمار الأرض وبنائها، وتكلّف في المحافظة عليها وعلى خيراتها لتبقى صالحة لأجيال متعاقبة، والتي سعت بدورها للعناية والاهتمام بكل ما أنتجه هذا الإنسان من أشياء مادية (اختراعات، وصناعات