من شهر إلى شهر

من شهر إلى شهر

لمحات من جديد العالم
زلازل
المياه الجوفية ترشد عن اقتراب الزلازل

لعل المهتمين بالزلازل يتذكرون الهزات الأرضية المدمرة التي تعرض لها إقليم "كوبي" باليابان في عام 1995. إن مناطق عديدة باليابان في عام تتعرض للزلازل بشكل دوري، وعلى فترات متقاربة، وبعض هذه الزلازل العميقة يضرب اليابان بصورة منتظمة، كل عشر سنوات تقريباً. وتنشط مراكز بحوث الزلازل في العالم كله، في محاولات لإيجاد أنظمة تتنبأ بقرب وقوع الزلازل، وثمة مؤشرات لا بأس بها، لنجاحات محدودة في هذا التوجه.

ويبدو أن علماء الجيولوجيا يوشكون أن يقدموا لنا وسيلة جديدة للربط بين الزلازل وبعض الظواهر الطبيعية المحلية، قد تفيد في التنبؤ بزمن وقوع الزلازل. فقد كان العلماء يفحصون تسجيلات أجهزة رصد الهزات الأرضية في المنطقة التي انطلق منها زلزال "كوبي"، فاتضح لهم وجود سريانات للمياه الجوفية، على عمق 18 كيلو مترا في باطن الأرض، تزامنت مع توقيت ذلك الزلزال.

ويرى العلماء أن تلك المياه كانت محبوسة داخل التركيب البللورى لجزئيات العناصر التي تكون الصخور العميقة. والمعروف أن درجة الحرارة، في الطبقات العميقة من الأرض، عالية جداً، وتؤثر على تركيب تلك البللورات، وتحدث بها تحولات مستمرة، ينتج عنها فقدانها لجزئيات من الماء مرتبطة بها.

وتؤدى هذه التحولات المستمرة إلى إضعاف بنية البللورات، وبالتالي الصخور، وفى نفس الوقت، فإن الماء المتحرر منها يؤدى إلى زيادة أحجام الطبقات الصخرية، فتضاغط، فإذا كان ثمة فالق في المنطقة، فغنه يتزحزح، وقد ينهار فتنشأ الزلازل.

إن تحرر المياه من الصخور العميقة يحتاج إلى زمن يقاس بالآف، وربما بملايين السنين، لينتج عنه هذا الضغط الهائل، ولكنه يمكن أن يحدث في زمن أقل من ذلك بكثير، حين ترتفع درجة حرارة الصخور عن معدلاتها الطبيعية بمقدار خمس درجات مئوية فقط، فيكون ذلك إيذانا ببداء العملية التي تنتهى بالهزة الأرضية. وهذا الارتفاع يمكن أن يأتى من احتكاك الطبقات الأرضية عند حركة الفوالق، أو ازداد نشاط الذوب الصخرى "ماجما".

المهم في ذلك كله، أن رصد أحوال المياه الجوفية، ودراسة التغيرات في منسوباتها قد يساعدان في التنبؤ بزمن وقوع الزلازل.

غابات
طوف على الأشجار

من فضلك ، راجع عنوان هذه الفقرة، لتتأكد من أن الطوف "على"، وليس "من" الأشجار، فثمة بون واسع بين حرفى الجر. لقد اعتدنا أن يكون الطوف "من" الأشجار، و "على" الماء.. والجديد الذى يلفت الأنظار في طوفنا هذا أنه من المطاط، ويطفو فوق محيط أخضر، من قمم أشجار الغابة الاستوائية الكثيفة.

والطوف الفريد عبارة عن محيط من الاسطوانات المطاطية المتصلة على شكل مضلع سداسي، تتصل بمركز المسدس بواسطة اسطوانات أخرى قطرية، ويتخذ الطوف هيئته العملية عند نفخ هذه الاسطوانات التي يربط بينها شبكة من ألياف صناعية قوية، فيتوفر لعلماء الغابات مساحة قدرها 600 متر مربع، هى اتساع الطوف، تكفى للمعيشة وأداء بعض الأعمال التحضيرية الصغيرة، قبل النزول إلى الجولات البحثية بين أشجار الغابة.

ويتم نفخ الطوف في موقع قريب من الغابة، ويرفعه منطاد ذو محركات، ينقله إلى قلب الغابة في مركز المنطقة التي ينوى العلماء إجراء دراساتهم عليها.

وكان ذلك الطوف هو الحل المثالى الذى وفر على علماء الغابات مشقة كبيرة كانوا يلقونها في أبحاثهم الميدانية ، فقد عانوا طويلاً من قصور أدواتهم ووسائلهم وعجزهم عن الوصول إلى قمم أشجار الغابات الاستوائية الكثيفة شديدة التشابك، حيث يوجد عدد كبير من أنواع الكائنات الحية (نباتية وحيوانية)، ظل مجهولاً أمداً طويلاً، لبعده عن أعين العلماء، بل إن بعضا من هذه الأنواع ربما يكون قد اختفى من الحياة قبل أن يرصده العلماء، نتيجة لأعمال التدمير الشديد التي تلحق بمواقع عديدة من الغابات الاستوائية. ويتوقع العلماء أن يفقد العالم غاباته الاستوائية، إذا استمرت هذه الأعمال في ربع القرن القادم. وقد استخدم هذا الطوف لأول مرة فريق بحثي فرنسي، لدراسة بيئة قمم أشجار الغابات الاستوائية في غيانا الفرنسية، (شمال البرازيل). وقد حقق الفريق الفرنسي نتائج مشجعة للغاية، أدت إلى وضع خطط لاستخدام الطوف في مواقع أخرى من حزام الغابات الاستوائية، هذا الميراث العالمى المهدد بالانهيار.

حيوان
السوكوميماس ديناصور جديد

لدى البعض اعتقاد خاطئ بأن الديناصور هو اسم لكائن واحد، عاش في العصور الجيولوجية القديمة، ويرتبط لدى العامة بضخامة الجسم وشدة البطش، والحقيقة أن الديناصورات أشكال وأحجام، فيها الشرس، ومنها المسالم، وقد سادت الأرض منذ عشرات الملايين من السنين، قبل أن يسدل الستار على قصة وجودها في الحياة ، وتنقرض، في ظروف مازالت تحير العلماء. ويحيرهم، أيضاً أن أعمال الحفر والتنقيب عن أشكال الحياة القديمة تكشف عن المزيد من أنواع الديناصورات، آخرها "السوكوميماس" الذى عثر عليه في "النيجر" فريق من علماء جامعة شيكاجو، وهو من الديناصورات آكلة الأسماك.

والسوكوميماس هو الاسم العلمي، ومعناه "شبيه التمساح"، وكان يسود تلك المنطقة من القارة الإفريقية ، منذ ما يزيد عن مائة مليون سنة، وقد تمكن العلماء من إعادة بنا هيكله العظمى، الذى يصل طوله إلى 11 متراً، ويتميز فيه فكان قويان، طول كل منهما متر واحد، ولكن عرض الفك لا يزيد عن عشرة سنتيمترات، وكان هذان الفكان وسيلة السوكوميماس لاصطياد الأسماك وبعض الفرائس الأرضية.

وقد ساعد الهيكل العظمي العلماء على إعادة تصور هيئة هذا الديناصور، وقدروا وزنه بحوالى أربعة أطنان . ويرد العلماء أصل هذا الديناصور آكل الأسماك إلى مجموعة "الشوكوصورات"، أو الديناصورات ذات الأشواك، وكان أول اكتشاف لها في مصر، ونقل هيكل أول نموذج مكتشف إلى أحد المتاحف في مدينة ميونخ. وقد دمرت طائرات الحلفاء المتحف ومحتوياته، في الحرب العالمية الثانية.

سلوكيات
لا تقف مكتوف اليدين!

قد يصعب أن تراقب نفسك، فلاحظ حركات اليدين عند محدثيك، وهم يحاولون إقناعك بقضية عصية أو شرح مسألة ملتبسة. لا تحسب أن إشارات الكف والأصابع هي مجرد وسيلة إيضاح، فقد تبين أن صلة هذه الإشارات بما يجرى من تفاعلات في المخ، تأتى في المقام الأول.

وقد استوقفت هذه الإشارات الباحثتين الأمريكيتين جانا إيفرسون، من جامعة إنديانا، وسوزان جولدن ميدو، من جامعة شيكاجو، وهما متخصصتان في علوم الإدراك، فسعيتا إلى تفسيرها.

لقد افترضتا، أولاً، أن هذه الإشارات إرث اجتماعى، نأخذه عن آبائنا عشيرتنا ونحن نتعلم منهم أصول الكلام، ثم عادت الباحثتان إلى افتراض ثان، هو أن هذه الإشارات وسائل لإيضاح مرئية، ليزداد تأثيره على المستمع. وفى هذه المرة اختبرت الباحثتان الافتراض على أربعة من العميان، فوجهتا إليهم بعض الأسئلة، فاستخدموا جميعاً إشارات اليدين، برغم إدراكهم أنها لا تساعدهم في تأكيد معانى إجاباتهم، فهم لا يرونها.

وظل السؤال قائماً: لماذا تتحرك إيدينا ونحن نتحدث؟

لجأت الباحثتان إلى تجربة بسيطة.. سألتا نفراً من الناس أن يشاهدوا شريط رسوم متحركة، وبعد انتهائه، طلبتا منهم ان يحكو أحداث الشريط، في حالتين: أياديهم حرة الحركة، ثم بينما هم يجلسون عليها!

ووجدتا أن الذاكرة تنشط في الحال الأولى، بينما يأتى وصف الشريط قاصراً في الحالة الثانية، وهنا، تأكد للباحثتين أن من يستخدم إشارات يديه أثناء الكلام لا يساعد الآخرين على فهمه، فهدفه الأول أن يساعد نفسه على أن يستقيم معنى حديثه.

ويؤكد هذا التفسير أن مركز اللغة في المخ متراكب مع مركز الحركة والسيطرة وبعض المناطق المخية الأخرى ، ولذلك ، تتداخل أوامر النطق مع أوامر حركة اليدين، فلا تقف مكتوف اليدين وأنت تتحدث، ليستقيم حديثك!

تكنولوجيا 1
اكتشاف كيميائي مهم

ارتبطت الكيمياء بالسحر في أزمان قديمة، ويبدو أنها لاتزال حريصة على هذا الرباط، وإلا فبماذا نصف هذا الاكتشاف الجديد الذي يقدمه لنا الكيميائي اليابانى "كازنارى دومين" من معهد طوكيو للتكنولوجيا؟

لقد كان شق جزئ الماء إلى ذرتى هيدروجين وذرة من الأكسجين يتطلب درجة حرارة تزيد على 3 آلاف درجة مئوية، بالإضافة إلى ضرورة وجود ضوء الشمس، وقد يمكن الدكتور كازونارى من تكسير هذا الجزئ في درجة حرارة الغرفة العادية، في وجود عامل مساعد هو تراب أكسيد النحاس، مع التقليب بسرعة، ودون حاجة إلى الضوء وكلما زادت سرعة التقليب، تحطم مزيد من جزئيات الماء، ونتج مزيد من الهيدروجين.. الغاز الذي تنتظره البشرية، ليكون الوقود النظيف الرخيص، في المستقبل.

ويقول الدكتور كازوناري إن أكسيد النحاس يعمل على تحويل طاقة التقليب الميكانيكية، إلى طاقة كيميائية تضرب قلب الجزئ مباشرة، دون أن تتحول إلى المرحلة الحرارية الوسيطة، وإن كانت طبيعة عملية التحويل هذه لاتزال مجهولة لدى العالم اليابانى ومساعديه.

ويثير الاكتشاف الياباني جدلاً كبيراً في الأوساط العلمية العالمية، فيراه البعض ضلالاً، ويدافع عنه نفر من العلماء، من بينهم عالم سويسرى، يحاول عليه كازونارى، فيقل إن إذابة أي ملح في الماء يغير من خواصه الكهربية، وعلى ذلك، فإن وجود أكسيد النحاس في الماء، مع التقليب في الآنية المعملية ذات الجدران الزجاجية، يمكن أن ينتج عنه شحنات كهربية، هى التي تحطم بعضاً من جزئيات الماء ويشبه الكيميائي السويسري الموقف من هذا الاكتشاف اليابانى بما حدث في الثمانينيات، عندما ثار بعض العلماء في وجه مكتشفى تأثير الموجات الصوتية على التفاعلات الكيميائية، ولم تلبث أصول علم جديد، هو علم الكيمياء الصوتية، أن ترسخت، ويأمل أن يتكرر الأمر مع الاكتشاف اليابانى، ويثبت الزمن أن كازونارى كان على الطريق الصحيح.

تكنولوجيا 2
جهاز عصبي للروبوت!

لن يحتاج ارتياد الفضاء، في المستقبل القريب، إلى رواد فضاء بشريين، فأبطال استكشاف الفضاء القادمون رويوتات حديثة، لن تحتاج إلى حشوها ببرامج مسبقة، بل تمتلك القدرة على التيسيير الذاتي، واكتساب الخبرات، والتعلم، والتصرف فى مواجهة المتغيرات الطارئة. والمستقبل القريب يعنى عقداً واحداً من الزمان، وهي المهلة التي يطلبها فريق من علماء الإلكترونيات فى جامعة تكساس، لينتهوا من أبحاثهم حول تطوير جهاز عصبي صناعي، يعمل عمل المخ وشبكة الأعصاب فى الإنسان، يمكن للروبوت من جمع المعلومات من الوسط المحيط بها، ومعالجتها، واتخاذ القرارات المناسبة دون الرجوع إلى برامج سابقة التجهيز.

ويحاول فريق الإلكترونيات محاكاة الجهاز العصبي الحي، الذي يتميز بدرجة عالية من التعقيد، حيث تتعامل الخلية العصبية الإحساس، مع آلاف الخلايا الأخرى، فى نفس اللحظة.

وقد تمكن الفريق الفريق من تصميم أدوات تنسيق إلكترونية متناهية الدقة، لتضطلع بعمل الخلايا العصبية. وقد صنعت هذه المنسقات الدقيقة جداً مركب يحتوى على عنصرى الجاليوم والزرنيخ، وهي على هيئة طبقات غاية في الرقة، تنبعث فيما بينها تيارات إلكترونية، تخضع لمعالجات اخرى بحيث تصبح شبيهة بنظام الانبعاثات العصبية الكهربية التى تتولد فى وجود عنصرين آخرين، هما الصوديوم عنصرين آخرين، هما الصوديوم والبوتاسيوم، فى الخلية العصبية الحية. وقد أظهرت برامج المحاكاة الحاسوبية قدرة هذه المنسقات على إرسال إشارات شبيهة بالنبضات الخارجة من الخلايا العصبية. ويتوقع رئيس فريق جامعة تكساس، الدكتور لارى كولير، وهو طبيب أعصاب، أن يحصل فريقه على أول مخ روبوتي بحشد آلاف من هذه الدقيقة واحدة ، تستقر في رأس الروبوت، ويضيف: انتظرونا بعد عشر سنوات!

حفريات
طبيب الأسنان القديم .. الماهر!

يحفر الدكتور ستيفن بيكر، منذ سنوات، بحثاً عن آثار لقبائل من الهنود عاشت في أمريكا الجنوبية قبل حوالى اثنى عشر قرنا من الزمان، وبينما كان عماله يحفرون في مرتفعات مقاطعة ريوبلانكو، في كولورادو، عثروا على كومة من العظام ذات مظهر غريب، كانت مدفونة تحت المصطلى في مأوى هندى قديم. شدت الكومة انتباه الدكتور بيكر، فحملها إلى مختبره، حيث خضعت لدراسات موسعة، انتهت إلى نتائج مفيدة، وطريفة في الوقت ذاته ، فقد لاحظ الدكتور بيكر ورفاقة ، وجود "ناب" في الفك السفلى لجمجة هنددي قديم، عاش بين سنتي 800 و 1200 ميلادية، كان الناب هو الوحيد المقلقل بين أسنان الجمجة، مما يوحى بأنه كان مصاباً، ولكنه كان لايزال مثبتاً إلى عظام الفك.

وقد لفت أنظار الباحثين بوجود ثقب منتظم على سطحه، وكان ذلك الثقب أول دليل على وجود طب أسنان متقدم في أمريكا الجنوبية، وواحداً من أربع حالات ترصد بدايات عمل أطباء الأسنان، على مستوى التاريخ البشرى كله.

ولاحظ الباحثون وجود تآكل في موقع الناب من عظام الفك، وأرجعوا ذلك إلى احتمال إصابة ذلك الموقع بـ "خرّاج"، كان هو مصدر الالتهاب والآلام التي أزعجت ذلك الهندي القديم، فأسرع إلى طبيب بعمل اللازم، فحفر الناب، وحشاه بما منع الآلام عن صاحبه، ولم يسارع- كمعظم أطباء هذه الأيام- بإراحة المريض، وإراحة نفسه، قبل المريض- بخلع الناب!

فما هي الآلة التي نخرت الناب المصاب، بهذه الدرجة الفائقة من الدقة والانتظام ، تمهيداً لحشوه؟

ذلك هو السؤال الذي احتشد الفريق البحثي لإيجاد إجابة له، ليدحضوا رأيا قال إن صانع ثقب الناب هو العوامل الطبيعية أو أحد القوارض النشطة!

قرر فريق الباحثين إعادة تمثيل عملية النخر، مستخدمين قطعة من حجر "السبج"، وهو نوع من الحجارة منتشر في المنطقة منذ القدم، فشحذوا قطعة الحجر، وثبتوها إلى مقبض مناسب، وأحضروا نابا حديثاً مشابهاً للناب الأثرى ، ونجحوا في حفر ثقب مماثل لذلك الذى صنعه طبيب الأسنان الهندي القديم، فكان ذلك بمنزلة التوثيق لبدايات تاريخ طب الأسنان في المنطقة!

تسوق
مهرجان دبي للتسوق: أكبر تجمع عائلي في القرن العشرين

أعلنت اللجنة العليا المنظمة لمهرجان دبي للتسوق 99 أن مهرجان هذا العام ستبدأ فعالياته من 18 مارس وتستمر إلى 14 أبريل 1999.

وقال رئيس اللجنة العليا المنظمة للمهرجان ورئيس دائرة الطيران المدني فى دبي الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم فى مؤتمر صحفى : "أكبر تجمع عائلي فى القرن العشرين، شعار اتخذه مهرجان دبى للتسوق 99 تأكيدا على دور الأسرة فى بناء المجتمعات السليمة ومساهمة كل فرد فيها وخصوصا الأطفال فى صنع مستقبل الدولة التي نأمل أن تصبح من بين أهم الدول فى العالم على أبواب القرن الواحد والعشرين".

وقال الشيخ أحمد إن مهرجان عام 1998 استقطب أكثر من مليوني زائر وحقق مبيعات تجاوزت ثلاثة مليارات ونصف المليار درهم.

ويعتبر من أهم مهرجان دربى للتسوق من أهم الأحداث الاقتصادية والثقافية التي يتعاون فيها القطاعان الخاص والعام.

 



أعلى الصفحة | الصفحة الرئيسية
اعلانات




الهيكل العظمي لأحدث ديناصور اكتشفه العلماء





جانب من آثار التدمير الذي أوقعه الزلزال بمنطقة كوبي باليابان





الطوف وقد استقر فوق صفحة المحيط الأخضر





أحد علماء الغابات يعد أدواته قبل مغادرة الطوف إلى أرض الغابة





بري واثق متشكك غاضب إشارات باليد والأصابع لا تخدم المستمع بقدر ما تعسف المتكلم





بري واثق متشكك غاضب إشارات باليد والأصابع لا تخدم المستمع بقدر ما تعسف المتكلم





بري واثق متشكك غاضب إشارات باليد والأصابع لا تخدم المستمع بقدر ما تعسف المتكلم





بري واثق متشكك غاضب إشارات باليد والأصابع لا تخدم المستمع بقدر ما تعسف المتكلم





قلب الماء بسرعة ينطلق الهيدروجين طاقة المستقبل





في انتظار جراحة زرع المخ





هل ينجح المهندسون في محاكاة الوصلات العصبية الحية؟





في الدائرة صورة مجهرية للثقب في الناب





صورة للناب المثقوب في الفك السفلي والنخر في عظام الفك في موقع الناب





مهرجان دبي للتسوق





مهرجان دبي للتسوق