لم يخطئ

هناك طفلان, أحدهما اسمه عقلك والآخر اسمه ما دخلك, كان ما دخلك في فناء المدرسة فسأله أحد المعلمين: ما اسمك? فقال الولد: ما دخلك, فأخذه المعلم إلى المدير ليشتكيه له, فطرح المدير السؤال نفسه للولد: ما اسمك? فقال الولد: ما دخلك, فقال المدير: أين عقلك? فردّ عليه الولد: لقد ذهب ليشتري الخبز.

سناء يقظان - المغرب

جحا!

اشترى جحا من السوق 7 حمير ودفع الثمن إلى صاحبها فركب أحد الحمير وانطلق نحو بيته, وهو في الطريق بدأ يحسب, فلم يجد سوى 6 حمير ونسي الحمار الذي يركبه, ثم مرة ثانية يحسب ويجد 6 أيضاً, فاحتار كيف أدفع له مبلغ لسبعة حمير ويسلمني 6 فقط, وبدأ يصرخ في الطريق حتى وصل إلى منزله, فوجد جاره أمام الباب, فسأله: ما بك يا جحا, فحكى له القصة, فقال له يوجد 8 حمير احسب 6+ الذي تركبه وأنت الثامن.

علي رضا - تونس

عسل

تزوج رجل بخيل فذهب لقضاء شهر العسل وحده.

لمياء الطوفي - مصر

صاد

ذهب اثنان إلى البحر. الأول صاد والثاني ضاد.

علي جمعة - قطر

طلبات

دخل أحدهم إلى المطعم وطلب واحد مشوي وواحد عصير وواحد رز وواحد يدفع الحساب.

فخر الدين إبراهيم - لبنان

رقم قياسي

ذهب البطل الرياضي إلى الطبيب وهو يشكو من المرض. وعندما قاس الطبيب درجة حرارته, سأله البطل: كم درجة الحرارة? قال الطبيب: أربعون درجة. قال البطل: وما الرقم القياسي?

عباس أمزي- إيران

برد

أحسّ شخص أحول وهو نائم بالبرد, فقام وغطى أخاه.

عبلة محمود - تونس

خدعة

ذهب الرجل ليشتري تذكرة من محطة القطار, وسأله عامل التذاكر: هل تريد تذكرة ذهاب فقط أم تذكرة ذهاب وإياب? قال الرجل: ذهاب وإياب. ثم غادر الشباك وهو يضحك بشدة, وعندما سأله جاره عن السبب? قال وهو يشير للشباك: لقد خدعته, فإنني ذاهب دون عودة.

إسلام أحمد- مصر

مرضاة

انتقل اللاعب من فريقه القديم إلى فريق آخر. وعندما تقابل الفريقان للعب, قام اللاعب بتسجيل هدف ضد فريقه القديم, ثم توقف قليلاً وسجل هدفاً ضد فريقه الجديد حتى لا يزعل أحد منه.

فؤاد إبراهيم - البحرين

أموال

اكتشف أحول بعد عشر سنوات أنه كان ينفق أمواله على الجيران.

هندية علي- السودان

لا أعرف

المدرس: ما الكلمة التي يستخدمها التلاميذ في العادة?

التلميذ: لا أعرف.

المدرس: فعلاً... أحسنت.

حسن عقلة - سوريا

طفو

ـ شفت (واحد عائم) على وجه الماء

ـ ما اسمه?

ـ لوح

ريم المحجوب ـ مصر

لم أجد غيرها

كان ولد صغير يأتي كل يوم من مدرسته ويقول لوالده: لقد أخذت عشرة, فيقول له الأب: أحسنت, واستمر هذا الوضع لمدة سنة, وفي آخر أيام المدرسة رجع الولد من المدرسة فقال لأبيه: لقد أخذت ثلاثة, فعاقبه الوالد على ذلك, وسأله: لماذا أخذت ثلاثة, فأجابه الولد: لأني لم أجد غيرها في جيبك.

يحيى كيتوع - حلب

غرفة

حمل خادم الفندق حقائب النزيل الجديد, وفور أن وضع الحقائب على الأرض هتف النزيل:

كلا.. لا أريد هذه الغرفة إنها بلا حمام.

قال خادم الفندق: نحن مازلنا في المصعد يا سيدي.

وائل الشمري - الكويت

طلب يد

ذهب الرجل إلى البحر فوجد فتاة تغرق وتصرخ طالبة النجدة. فقال لها: أعطني يدك. فقالت: اطلبها من أبي.

ريم الدهشان - الإمارات