طرائف وابتسامات
طرائف وابتسامات
الرجل الأول: ذاك الشيء المضيء فوقنا هلال. الرجل الثاني: لا ليس بهلال بل قمر. فاتفقا أن يسألا شخصًا ثالثًا. ولما سألاه قال لهما: أنا لست من هذه القرية. محمد لكثموش - المغرب مرة واحد ساعاتي كان يصلح ساعة ولكن عقاربها قرصته. إسراء محمود إبراهيم - مصر سأل التلميذ معلمه: هل الزرافة تطير? قال المعلم: ومن الأحمق الذي أخبرك? قال التلميذ: إنه المدير. قال المعلم: نعم, نعم إنها تطير أحيانًا. إيمان حسن بوزيان - المغرب كان هناك حمالان بالولايات المتحدة الأمريكية, ولقد طلبت منهما امرأة أن يحملا معهما البيانو إلى الطابق الخمسين فوافقا بعد أن صعدا الى الطابق الثامن والأربعين نطق أحدهما قائلا للآخر: سأقول لك خبرًا سيئًا وخبرًا جيدًا. فقال الثاني: ابدأ بالجيد. الأول: لقد وصلنا إلى الطابق 48 والسيئ لقد أخطأنا إن هذه العمارة ليست العمارة التي تسكنها السيدة. المهدي البياض - المغرب قال الزوج لزوجته (وهو غاضب): أين الغبار الذي كان على الطاولة? فردت عليه قائلة: لقد نظفته ومسحت الطاولة جيدًا, لكن لماذا تسأل عنه? فأجاب الزوج: لقد كتبت عليه رقم تلفون مهم جدًا. أمل بن كمال الناوي - الجزائر اثنان في السجن محكوم عليها بالإعدام, أحدهما حسود جدًا, قالوا للأول: ما أمنيتك قبل أن تُعدم? فقال: أريد رؤية أمي.. وقالوا للثاني: وأنت ما أمنيتك فقال: ألا يرى صاحبي أمه. أسامة سالم صالح يسلم بن لعور - اليمن حصل حادث في الطريق فتجمع الناس حول الضحية فأراد رجل أن يرى ماذا حصل فقال للناس: ابتعدوا فإن أخي هو الضحية, فنظر فوجد حمارًا? داودي إلها بنت داودي السلامي - الجزائر قال المعلم: ما فائدة البطن? قال الطالب: لشد البنطال يا أستاذ. مالك أحمد البرصان - الأردن صعد أحدهم على سلم وأخذ يطالع كتابًا, سأله صديقه عن سبب ذلك فقال: أريد أن يقال أني أدرس في التعليم العالي. أنفال مؤمن - الجزائر (طرفة العدد) ضاع حمار جحا, وبينما كان يفتش عنه, سمع رجلا يقول لزوجته إنه يرى الدنيا عندما يراها. تقدم منه جحا وسأله بلهفة: هل ترى حماري الآن?! سارة الساخي - المغرب
|