• السينما المتنقلة!

          في مدينة رام الله ، قدمت مؤسسة الفينيق للثقافة والفنون الفلسطينية عروضاً سينمائية متجولة للأطفال والشباب من شمال الضفة الغربية إلى جنوبها، وذلك للظروف الأمنية التي تمنع الصغار من الذهاب إلى صالات السينما. على شاشة بيضاء عرضها 2.5 متر يشاهد أطفال فلسطين أفلامهم.

• ؟ من 10 ؟

          عشر علامات حددتها الجمعية اللبنانية للتغذية لنمو الطفل السليم وهي: 1 - النمو الصحي، 2 - الحيوية والتنبه، 3 - النشاط الجسدي، 4 - القدرة على التعلم، 5 - الشهية الجيدة لأطعمة متنوعة، 6 - الأسنان القوية والصحية، 7 - القوام السليم، 8 - العظام والعضلات القوية، 9 - النوم المنتظم، 10 - الحركة المعوية المنتظمة. وأكدت علاقة  سوء التغذية لدى الأطفال بسوء التعلم والنمو، ففي المستقبل البعيد يكون الطفل أكثر عرضة لمرضي السكري والضغط.

• لا للحرمان

          أُجْبر طالب كيني يبلغ من العمر 88 سنة على ترك مقاعد الدراسة والتوجه إلى دار لرعاية المسنين، لمرضه الدائم وسوء حالته الصحية.  مما دفع مجلس أولياء الطلاب والمدرسين إلى التعبير عن غضبهم ومساندة المسن لاستكمال دراسته.

• كاميرا وأطفال

          500 طفل فلسطيني تتراوح أعمارهم من 7 الى 12 سنة صوروا كل ما يحلو لهم بواسطة آلات تصوير تستخدم لمرة واحدة ، وذلك في مشروع «لحظة» الذي مكن الصغار من التقاط لحظاتهم الخاصة كما يرونها.

          أنت أيضا يمكنك أن تلتقط لحظاتك.

• الحساب الصيني ذكاء أم مهارة؟

          انتشرت في المدارس العربية طريقة جديدة لتعليم الصغار الحساب تعرف باسم U C Maths وهو نظام صيني عمره 4000 سنة يمكن الطفل من إجراء العمليات الحسابية بطريقة مختصرة وسريعة  من خلال تدريب مكثف لمهاراتهم الحسابية. للنظام الصيني معارضون يرون فيه استغلالاً لرغبة الأسر في الحصول على طفل متميز دون مراعاة مستوى ذكائه.

• احذروا الهاتف المحمول

          شن أكثر من  20 طبيباً وإخصائياً نفسياً حملة ضد استخدام الاطفال الهاتف المحمول عبر صحيفة فرنسية، تدعو إلى عدم السماح لمن تقل أعمارهم عن 12 سنة باستخدام الهاتف المحمول إلا في حال الضرورة  ومستعينين بمكبر الصوت أو السماعات.  مع تفضيل استخدامهم الرسائل القصيرة بدلاً من الاتصال المباشر. وذلك بعد أن أثبتت الأبحاث الضرر الصحي الذي يلحقه الهاتف النقال بجسم الإنسان وخصوصاً  الأطفال. ففي إسبانيا مثلاً، تسبب الهاتف المحمول بدخول صبيين في الثانية عشرة من عمرِهما إلى أحد المصحات العلاجية لإدمانهما المفرط التحدث بالهاتف المحمول مما تسبب في إخفاقهما الدراسي.