العدد (245) - اصدار (2-2013)

مَــلِك العرائس حسنات الحكـيم

ما أجملَ أن يكون المرء سببًا في إسعاد الصغار، ما أجملَ أن يشعر بهم، ويعبر عنهم بصدق من خلال فن راق، يستمدون منه بطريقة غير مباشرة السلوكَ الحسنَ، والصفاتِ الحميدة. هذا ما قضيتُ فيه عمري، أعمل من أجله أكثر من خمسين عامًا، أعمل من أجل إسعاد الصغار وإمتاعهم من خلال فن تحريك العرائس الذي أحببته كثيرًا، لهذا قضيتُ سنوات عمري أعمل في هذا المجال الممتع للصغار والكبار معًا.