العدد (346) - اصدار (7-2021)

أبنائي الأعزّاء رئيس التحرير

في الثلاثين من هذا الشهر، يحتفل العالَم باليوم العالمي للصداقة، وقد أعطت الأمم المتّحدة أهمّية كبيرة للصداقة بين الشعوب والدول والثقافات والأفراد، لأنها تدعم جهود السلام والاستقرار والأمن على جميع الأصعدة. فالصداقة تعزّز روح التعاون والتضامن الإنساني، كما ترسّخ فكرة الانفتاح وتقبّل الآخر، واحترام اختلافاته الفكرية والمادّية. وعليه فإن الصدق في الصداقات من أهمّ أسباب نجاحها واستمرارها لسنوات طويلة.