العدد (521) - اصدار (4-2002)
في الرمل ماؤك والأصابع والمدينة في الجبال..
الصمت حديثُ القلبِ, وجيبُ النفسِ الأمارةِ بالبثِ
لم يعد حذائي يصلح للانتعال, كان متعباً ويصدر أصواتا في الأماكن الهادئة, لذلك, انتهزت فرصة مروري بأحد المتاجر التي تبيع البضائع المستعملة ودخلت إليه, لعلي أجد فيه شيئا يناسبني. إن البضائع التي تجدها في مثل هذه الأماكن لا تتمتع بالذوق العالي, كما أن الأحذية التي توجد فيها لا تتناسب مع الأقدام ذات المقاييس العادية مثل قدمي
تلك العيونُ الناعساتُ فضائي
بماذا تجيبْ إذا ما تعدّى على أهل بيتكَ