العدد (162) - اصدار (3-2006)

وليد والحلم مها خيربك ناصر

ولدٌ كبقية الأولاد, له أحلامه وآماله. ولكن الحياة بالنسبة إليه رحلة ممتعة, يقضيها بالتسلية واللعب, ولا فرق عنده أنجَح أم فشل, المهم أن يكون سعيدًا مرتاحًا. وكان دائمًا يفكر بأمور خيالية, وكلما تعمق فيها تعب على معرفة الطريق للوصول إلى حلمه