العدد (326) - اصدار (11-2019)

شَجَرةُ اللّبان العُماني... إِرثٌ إِيكُولُوجِي دَاخلَ الخَليجِ العَربِيّ زهير قاسيمي

أَحِبَّائِي الصِّغَار، لَيسَ هُناكَ زَائرٌ يَزورُ سَلطَنَةَ عُمان (دَولَةٌ عَربِيَّة غَربَ آسْيَا) بِالخَليجِ العَربِي، إلاَّ واشْتَمَّ الرَائِحَة الزَّكِيةَ لِحُصَيَّاتِ اللّبانِ العَربِيِّ الحُرِّ فِي سُوقِ الحَافة بِصَلاَلَة (سُوقٌ شَهِيرٌ لِبَيعِ أنْواع البُخُورِ بِسلْطَنَةِ عُمان)، فَمنْ أينَ يَتمُّ اسْتخرَاجُ هَذهِ الحُصَيَّاتِ العَجِيبَةِ؟ الجَوابُ نَجدُهُ فِي رِحْلتِنَا إلَى هَذهِ الدَّولةِ الجَمِيلَةِ.