العدد (182) - اصدار (11-2007)
أدباء الغد
اليوم تشرق شمسه وهي حارة تنير وتحرق البشر بلهيبها ونورها اليوم أنا طفل ألعب وأتعلم أهمل دراستي ولا أبالي ألعب بالكرة وأضيع وقتي ألعب مع رفاقي وأتسلى