العدد (304) - اصدار (1-2018)

أبنائي الأعزاء رئيس التحرير

ما‭ ‬من‭ ‬شيء‭ ‬حولنا‭ ‬إلا‭ ‬وله‭ ‬بداية‭ ‬ونهاية،‭ ‬ففي‭ ‬ديسمبر‭ ‬طوينا‭ ‬آخر‭ ‬أيام‭ ‬عام‭ ‬2017،‭ ‬وها‭ ‬نحن‭ ‬نستقبل‭ ‬عاماً‭ ‬جديداً‭ ‬2018،‭ ‬بأهداف‭ ‬وطموحات‭ ‬جديدة،‭ ‬نتطلّع‭ ‬إلى‭ ‬إنجازها‭ ‬ورؤيتها‭ ‬في‭ ‬الواقع،‭ ‬لأننا‭ ‬نأمل‭ ‬فيها‭ ‬الخير‭ ‬والسلام‭. ‬وعادة‭ ‬ما‭ ‬تبدأ‭ ‬تلك‭ ‬الأهداف‭ ‬بفكرة،‭ ‬إلا‭ ‬أنها‭ ‬لا‭ ‬تتحقّق‭ ‬إلا‭ ‬بإرادة‭ ‬وعزيمة‭ ‬قويّة‭ ‬وصادقة‭.  ‬