العدد (477) - اصدار (8-1998)

على مشارف القرن القادم.. الليزر يحل معضلة الطاقة علي حسين عبد الله

من بعد السبعينيات بدت حل مشكلة الطاقة من الأمور المهمة جدا في الغرب وتشير الإحصائيات إلي استنفاد مخزون النفط خلال عقود قادمة أما الفحم مع أن له عمر أطول فإن كثرة استهلاكه تؤدي إلى مشاكل تلوث البيئة. ومن بين طرق الحصول علي الطاقة طريقة الاندماج النووي إذ تتميز بميزات منها عدم تلوث البيئة ولاتنتج مواد مشعة خطرة على الحياة مثل طريقة الانشطار النووي وأما المواد الأولية المطلوبة أي المادة الخام فما هي إلا نظائر الهيدروجين وهذه متوافرة في الماء وما أكثره على سطح الأرض

عندما تبلى أبواب القلب عدنان أرشيد

إن مسار الدم داخل القلب يتم بشكل منتظم، فالدم القادم من جميع أنحاء الجسم يتجمع في الأذينة اليمنى، ثم يعبر إلى البطين الأيمن بعد أن يفتح صمام مثلث الشرفات نتيجة انبساط البطين الأيمن، وعندما يتقلص يغلق صمام مثلث الشرفات ويفتح الدسام الرئوي ليعبر الدم من خلاله إلى الرئتين حيث تتم عملية التصفية الدموية "لطرح غاز ثاني أوكسيد الكربون وحمل الأكسجين" ثم يعود الدم النقي الحامل للأكسجين إلى القلب عبر الأوردة الرئوية الأربعة ليصب في الأذينة اليسرى

عندما تبلى أبواب القلب عدنان أرشيد

إن مسار الدم داخل القلب يتم بشكل منتظم، فالدم القادم من جميع أنحاء الجسم يتجمع في الأذينة اليمنى، ثم يعبر إلى البطين الأيمن بعد أن يفتح صمام مثلث الشرفات نتيجة انبساط البطين الأيمن، وعندما يتقلص يغلق صمام مثلث الشرفات ويفتح الدسام الرئوي ليعبر الدم من خلاله إلى الرئتين حيث تتم عملية التصفية الدموية "لطرح غاز ثاني أوكسيد الكربون وحمل الأكسجين" ثم يعود الدم النقي الحامل للأكسجين إلى القلب عبر الأوردة الرئوية الأربعة ليصب في الأذينة اليسرى

إنهم يزرعون الأمعاء.. الدقيقة! عبدالواحد نصر المشيخص

لم تقتنع السيدة دافيس برأي المختصين البريطانيين في حالة ابنتها "لورا" البالغة من العمر 4 سنوات والمصابة بفشل في الكبد والأمعاء الدقيقة فراحت تجمع التبرعات. وقد ساعدتها مختلف وسائل الإعلام البريطانية كثيرا فروجت لحالة ابنتها التي وقف الطب عاجزا عن علاجها فاستدرت عطف الشعب البريطاني كافة مما مكنها من جمع مبالغ طائلة في فترة زمنية قصيرة. واتجهت السيدة دافيس بابنتها إلى مدينة بتسبيرغ الأمريكية

طيات المستقبل المفاجئة.. عوالم أخرى للاكتشاف محمد الحديدي

منذ أكثر من ثمانين سنة، كتب برنارد شو: "لا أحد يستطيع أن يفسر لماذا يعيش الببغاء عمرا يصل إلى عشرة أضعاف عمر الكلب، أو أن السلحفاة تعيش إلى الأبد تقريبا. أما الإنسان، فإنه من وجهة نظر المدنية الرفيعة، لايمتد به الأجل بقدر كاف، الواقع هو أنه يموت في طفولته!". كان هذا في مقدمة مسرحيته "العودة إلى ميتوشالح"، والإشارة هنا إلى "ميتوشالح" التوراة، الذي يأتي في سفر التكوين أنه عاش 969 سنة، والمسرحية من نوع الفانتازيا وتبدأ بآدم وحواء وتنتهي بفصل مستقبلي تقع أحداثه بعد عشرات الألوف من السنين