العدد (583) - اصدار (6-2007)

في متحف الفن الحديث بالكويت.. لكل فنان بصمة هذايل الحوقل

متحف الكويت الوطني، متحف طارق رجب، المتحف العلمي، متحف الهاشمي البحري، متحف دار الآثار الإسلامية، بيت السدو وبيت ديكسون، هي متاحف ومزارات أثرية عريقة تزخر بها دولة الكويت، وتعد وجهة ثقافية قيّمة لمن يود التعرف على تاريخ فن وتراث هذا البلد

في متحف الفن الحديث بالكويت.. لكل فنان بصمة هذايل الحوقل

متحف الكويت الوطني، متحف طارق رجب، المتحف العلمي، متحف الهاشمي البحري، متحف دار الآثار الإسلامية، بيت السدو وبيت ديكسون، هي متاحف ومزارات أثرية عريقة تزخر بها دولة الكويت، وتعد وجهة ثقافية قيّمة لمن يود التعرف على تاريخ فن وتراث هذا البلد

الفنون الجميلة والجمهور من الوئام إلى الخصام ناصر عراق

العلاقة بين الفنون الجميلة والجمهور مرت بمراحل من الصعود والهبوط بامتداد عشرات السنين، لكن المؤكد أن لحظات التوهج آخذة في الانطفاء منذ عقود. فكيف بدأ الانفعال باللوحة والتمثال، وما الأسباب التي أدت إلى تصدع تلك العلاقة وانهيارها؟! فالشاهد أن النهضة التي بدأت عصافيرها الملونة ترفرف على مصر مع عصر محمد علي (1805-1848)

البريخت دورير صورة ذاتية عبود عطية

تستمد هذه اللوحة أهميتها الاستثنائية في تاريخ الفن من تاريخ رسمها: العام 1500م، ومن المكان: مدينة نورمبرج الألمانية. فقد ولد البريخت دورير العام 1471، لأب مجري هاجر إلى نورمبرج للعمل في صياغة المعادن الثمينة. وكان الأب يطمح إلى أن يتولى الابن العمل نفسه، غير أن مواهب البريخت في فن الرسم ظهرت باكرًا جدًا عندما رسم إحدى صوره الذاتية حفرًا على الفضة