تُعَدُّ هَذِهِ اللَّوْحَةُ مِنْ أَحْسَنِ إِبْدَاعَاتِ الرَّسَّامِ الإِيطَالِيِّ «جِيُوسب أَرْشِمْبُولْدُو» (GIUSEPPE ARCIMBOLDO)، أَنْجَزَها سَنَةَ 1573، بِزَيْتٍ عَلَى قُماشٍ، مَقَاسُها 76 سنتيمترًا على 64 سنتيمترًا، وَهِيَ حَالِيًّا مِنْ مُقْتَنَيَاتِ مَتْحَفِ اللُّوفَر في بارِيسَ (فَرَنْسَا). أَرَادَ «أَرْشِمْبُولْدُو» بِرَسْمِ وَجْهِ هَذِهِ الشَّخْصِيَّةِ أَنْ يَرْمُزَ لِفَصْلِ الصَّيْفِ، حَيْثُ جَمَعَ أَغْلَبَ الْفَواكِهِ وَالْخَضْرَاوَاتِ الَّتِي تُجْنَى فِي هَذَا الْفَصْلِ بِشَكْلٍ بَدِيعٍ وَفَنِّيٍّ صَارِخٍ بِالْعَبْقَرِيَّةِ وَرَكَّبَ مِنْهَا الرَّأْسَ

يُعتبر البصل من ألذ المنكّهات في الطعام وفوائده عديدة، إلاّ أنّه يُزعج العين عند تقطيعه. ويعود سبب ذلك إلى انبعاث مادة كيميائية منه تتفاعل مع غدد العين وتضايقها فتصدر الدموع تعبيرًا عن انزعاجها. إنّ خلايا البصل تحتوي على العديد من المواد الكيميائية وعندما نقوم بتقطيع البصل تتكسّر جدران الخلايا فيخرج منها محتواها، ومن ثم تحصل سلسلة من التفاعلات، حيث تتفاعل المواد مع بعضها ومع الهواء

تمتلئ البيئة من حولنا بالملوِّثات، وتحاول ملايين الجراثيم يوميا دخول أجسامنا، ولكن هناك العديد من الوسائل الدفاعية داخل الجسم تتولى صد هذا الهجوم. الجلد: هو الغلاف الواقي لأجسامنا، ويوجد عليه ملايين الخلايا التي تفرز أحماضا وإنزيمات مثل العرق شديد الملوحة الذي يساعد في قتل الجراثيم والبكتيريا

إذا كنت أعسر (أشول) فأنت تستخدم يدك اليسرى بدلا من اليمنى في الكتابة أو الأكل وأداء جميع النشاطات المختلفة، وقد يكون ذلك ناتجًا عن عامل وراثي أو أسباب أخرى عديدة . فإذا كنت تستخدم يدك اليسرى فلا داعي للخجل، فأنت تمتلك قدرًا كبير من المهارة والذكاء كغيرك من الأطفال . وهناك دراسات عديدة تشير إلى أن الأطفال العُسْر يميلون إلى الاختصاصات الفنية مثل الرسم، النحت، الكتابة، الموسيقى وغيرها من الأمور الفنية التي تتطلب نوعًا من الإبداع

- إشارة المرور أو السيمافرو هي أجهزة إشارة توضع في تقاطعات الطرق أو أماكن عبور المشاة لتنظيم حركة السير وللسيطرة على تدفق حركة المرور بشكل آمن، تضيء جميع الإشارات الضوئية بلونين رئيسين الضوء الأحمر ويعني الوقوف، والأخضر السماح بالعبور، وغالبًا ما يمزج بين اللون الأحمر بالبرتقالي والأخضر بالأزرق لتسهيل تمييزها للمصابين بعمى الألوان الذين لا يستطيعون التفريق بين اللونين الأحمر والأخضر

بنيتي.. لم أضع شكواك كاملة، هذا الشعور يفهم خطأ من المراهقات تجاه رفض أو صرامة الأهل، وهو في الحقيقة توتر وعدم تفهّم لما يفعله الأهل. عليك أن تحولي مشاعرك الغاضبة إلى حب وعطاء وتفان وستقبلي نصحها وإرشادها وحتى رفضها، وستدركين أن لكل رفض منها عذر وقلق وحب