ودع " كافافيس " الدنيا عن عمر بلغ سبعين سنة، لم يفارق طوالها عروس البحر، يغالب حنينه إلى وطن الأجداد الأول ، تشده إليه اللغة والجذور والتاريخ ، وتصله أمواج البحر بوطن الأجداد في الشمال، مع كل شروق وغروب، وتحيط الإسكندرية بالعديدين من المعارف والأصدقاء الذين آثروا الإقامة مع عروس المتوسط. وفي القاهرة، وبعد ست وخمسين سنة، من وفاة " كافافيس "، صدر لأول مرة الديوان الكامل لأشعار " كافافيس "،. ترجمه عن اليونانية ترجمة كاملة القاص والناقد الدكتور " نعيم عطية ". ونشره في كتاب بلغت صفحاته (272) صفحة ، وضم الكتاب بين دفتيه ( 154 ) قصيدة

يتألف هذا الكتاب من ثمانية فصول تحكي قصة قدماء المصريين الذين عاشها قبل بداية التاريخ بآلاف السنين.. كيف بدأوا الزراعة واشتغلوا بالصناعة وابتدعوا الفن.. وكيف بلغت هذه الحضارة ذروتها في عصر الدولة القديمة وعصر بناة الأهرام.. وكيف ظهرت علوم الحساب والهندسة والكيمياء والطب والفلك، وقواعد فنون العمارة والنحت والتصوير والتلوين ، وصياغة الذهب وتجميله بالمجوهرات والأحجار الكريمة ، وصناعة أرقى أنواع قطع الأثاث المنزلي المصنوعة من أخشاب الأبنوس والمزخرفة بصفائح ورقائق الذهب والفضة والصدف والعاج والفيروز.

" سبع عشرة رواية، ست مسرحيات، مجموعتان من القصص القصيرة، مذكرات، سيناريو واحد، وهذه السيرة عن سارة برنار. إنها الشهيرة فرانسواز ساجان.. صاحبة: صباح الخير إيها الحزن - ابتسامة ما - في شهر في سنة - هل تحبين برامز - السحب الساحرة - دقات قلب - حارس القلب - قليل من الشمس في الماء البارد - زرقاء في النفس - وجه ضائع - بيانو في العشب - الفراش الشاحب - الكلب النائم - المرآة المخضبة - عاصفة ساكنة - حرب ضجرة - دم من ماء .