العدد (602) - اصدار (1-2009)

معرض العربي.. موريو فتاة ومربيتها عبود طلعت عطية

حتى أواسط القرن السابع عشر، لم يكن فن رسم مشاهد من الحياة اليومية قد وصل إلى إسبانيا، حيث كانت اللوحات الزيتية محصورة في المواضيع الدينية والصور الشخصية لكبار النبلاء، أما المشاهد العادية فلم تنل اهتماماً يعلو بها عن وسائل التعبير «الرخيصة» نسبياً مثل الحفر على الخشب أو الزنك للطباعة وتزيين صفحات الكتب. وكان على الحياة اليومية أن تنتظر الرسّام بارتولومي إستيبان موريو (1617 - 1682م) لتحتل مكانتها في فن اللوحة الإسبانية، على غرار ما كان يحصل في هولندا لقرن ونصف قرن من الزمن

مهنا الدرّة مؤسس المحترف الأردني المعاصر أسعد عرابي

إنه واحد من مؤسسي الاتجاه التجريدي في الفن الأردني المعاصر، وبالرغم من ذلك فهو يستمد أدواته ورموزه من طبيعة البيئة التي تحيط به، ومن رموزها الشعبية.

ليوناردو دافنشي الفنان الشامل أمين الباشا

مازالت تظهر كتب عدة تحكي حياة ليوناردو دافنشي ودراسة أعماله وسر فنونه المتعددة واختراعاته. ليوناردو لم يكن رساماً فقط، كان موسيقياً أيضاً، تُعزف أعماله الموسقية في أيامنا، كان مخترعاً أيضاً، واختراعاته عدة، كذلك دراساته لجسم الإنسان وتشريحه دراسات لا تضاهى بعمقها وجمال رسمها. ليوناردو لم يكتفِ بالرسم بالمواد الموجودة في عصره من ألوان ومواد طبيعية واصطناعية

المضحكون في السينما المصرية.. المواطن العادي في مواجهة المجتمع يحيى فكري

على عكس الأنواع الأخرى من الأفلام الروائية، غالباً ما تقدم الأفلام الكوميدية نمط المواطن العادي. الذي يشعر أغلبية المتفرجين بأنه يمثلهم شخصياً، أو على الأقل هو شخص يمكن أن يجدوه حولهم في حياتهم العادية.