العدد (725) - اصدار (4-2019)
كوابح
إبراهيم المليفي
هناك أشياء كثيرة لا تعلِّمها المدارس كما نتعلمها من مدرسة الحياة التي تبقى فصولها مفتوحة حتى يحين موعد الرحيل الحتمي للإنسان، من بين تلك الأشياء اللافتة، التنوع اللافت في الحديث المستخدم خلال اليوم الواحد وكمّ المفردات المتباينة التي تتدفق على اللسان نفسه، لكن وفقًا للظروف والمواقف وما تراه العين وتسمعه الأذن.