العدد (525) - اصدار (8-2002)

ذَوَبَان منصف المزغني

رَجُلٌ يتبخَّرْ في مقهى يطلبُ قَهوه...

تداعيات أبي تمام جابر عصفور

ة مازلنا نتتبع رحلة صلاح عبدالصبور الشعرية, وفي هذا المقال يكشف الكاتب عن إرهاصاته الشعرية الأولى كما تبشر قصيدة حذفها الشاعر من كل دواوينه

ماذا يبقى من كلمات البياتي? ثورة وأشعار . . وأحزان كثيرة ريتا عوض

يحط الرحال بجسد البياتي في دمش ق. هذا الشاعر الذي مزقت المنافي روحه. عرف الراحة أخيراً كهبة من هبات الموت .. فماذا بقي من عظام الغربة والترحال

مدخل إلى قصص ليلى العثمان شيرين أبو النجا

هذا المقال هو مجرد مفاتيح إضاءة لقراءة ليلى العثمان, ولكن ربما ينبغي استعراض ما كتبته سريعا لتوضيح الخريطة للقارئ ولتقريب الفكرة التي طرحتها في البداية. ولنبدأبالمجموعات القصصية فقد صدرت على التوالي كالآتي

أحلام ثقيلة يوسف المحيميد

كنت دائماً أرى ما لا يرى, في النوم أرى قناديل تضحك, وعيونا تلتمع, وأرى أبي يتحدث مع غرباء عن الموسيقى, وهم محفوفون بالسيمفونية التاسعة لبتهوفن, بينما أبي يتحدث إليهم منتشياً عن سوري مقيم في فرنسا, يدعى عابد عازريه, يتحدث عن نهجه الموسيقي

انتظار في المكان الخطأ كامل السعدون

التقيته في كافتيريا (أي بي سي), كان جالسا عند منضدة في الزاوية, وقد بدا حزينا للغاية, كان رجلا ضئيل القامة نحيفها, ذا لحية طويلة كثة, يرتدي ملابس رثة إلى حد ما, بدا الرجل وكأنه خروف ضال. حالما جلست قبالته, جاءت النادلة لترفع الأطباق الفارغة

على ضوء ثقاب الهادي آدم

أمن طوارق أشجان مغيرات أم من شئون على الآماق ثرات تستنجز النجم وعدا ما يبر به زلفى لإسكات جرح أو مؤاساة تغريك بالدمع أطلال هرقت على أعتابها صفو أحلام وأوقات فما وقوفك مصلوباً على صنم لا يستجيب لبث أو مناجاة

ليلى محمد صالح و (عطر الليل الباقي) موسى ربابعة

تتألف هذه المجموعة من ثماني قصص تدور حول الهموم الاجتماعية والسياسية التي يعيشها الإنسان في عصرنا الحاضر, وقد اتسعت دائرة هذه القصص من الهم الذاتي لتشمل هموماً عامة.