العدد (540) - اصدار (11-2003)

المعرفة... صناعة المستقبل أحمد أبوزيد

كان من نتائج التقدم الهائل في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصال حدوث تغيرات جذرية واسعة في أساليب الحياة المعاصرة وبخاصة في طبيعة العلاقات الاجتماعية والاقتصادية وتعديل بعض جوانب التشريع واستحداث بعض التغييرات في النظم والمؤسسات الكبرى في المجتمعات المتقدمة. وإذا كان المجتمع المعاصر يوصف بأنه مجتمع المعلومات التي تتدفق فيه المعلومات في سهولة ويسر بحيث يمكن الحصول عليها من مصادر كثيرة متنوعة دون عناء أو تكاليف باهظة

ط§ظ„ظ…ط¹ط±ظپط©... طµظ†ط§ط¹ط© ط§ظ„ظ…ط³طھظ‚ط¨ظ„ أحمد أبوزيد

ظƒط§ظ† ظ…ظ† ظ†طھط§ط¦ط¬ ط§ظ„طھظ‚ط¯ظ… ط§ظ„ظ‡ط§ط¦ظ„ ظپظٹ ظ…ط¬ط§ظ„ طھظƒظ†ظˆظ„ظˆط¬ظٹط§ ط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظˆظ…ط§طھ ظˆط§ظ„ط§طھطµط§ظ„ ط­ط¯ظˆط« طھط؛ظٹط±ط§طھ ط¬ط°ط±ظٹط© ظˆط§ط³ط¹ط© ظپظٹ ط£ط³ط§ظ„ظٹط¨ ط§ظ„ط­ظٹط§ط© ط§ظ„ظ…ط¹ط§طµط±ط© ظˆط¨ط®ط§طµط© ظپظٹ ط·ط¨ظٹط¹ط© ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط§طھ ط§ظ„ط§ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹط© ظˆط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹط© ظˆطھط¹ط¯ظٹظ„ ط¨ط¹ط¶ ط¬ظˆط§ظ†ط¨ ط§ظ„طھط´ط±ظٹط¹ ظˆط§ط³طھط­ط¯ط§ط« ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„طھط؛ظٹظٹط±ط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ظ†ط¸ظ… ظˆط§ظ„ظ…ط¤ط³ط³ط§طھ ط§ظ„ظƒط¨ط±ظ‰ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹ط§طھ ط§ظ„ظ…طھظ‚ط¯ظ…ط©. ظˆط¥ط°ط§ ظƒط§ظ† ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹ ط§ظ„ظ…ط¹ط§طµط± ظٹظˆطµظپ ط¨ط£ظ†ظ‡ ظ…ط¬طھظ…ط¹ ط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظˆظ…ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھطھط¯ظپظ‚ ظپظٹظ‡ ط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظˆظ…ط§طھ ظپظٹ ط³ظ‡ظˆظ„ط© ظˆظٹط³ط± ط¨ط­ظٹط« ظٹظ…ظƒظ† ط§ظ„ط­طµظˆظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظ…ظ† ظ…طµط§ط¯ط± ظƒط«ظٹط±ط© ظ…طھظ†ظˆط¹ط© ط¯ظˆظ† ط¹ظ†ط§ط، ط£ظˆ طھظƒط§ظ„ظٹظپ ط¨ط§ظ‡ط¸ط©

لنتذكّر... ابن الشاطر رائد نظرية النظام الشمسي سليمان فياض سليمان فياض

مع مجيء هذا الشهر الفضيل تسمو أجسادنا بالصوم, وتتسامى أرواحنا بنفحات الإيمان. ولابد أن يترافق ذلك كله بنوع من الارتقاء العقلي, نتذاكر معه الإسهامات المضيئة للحضارة العربية الإسلامية في سعي الإنسان على الأرض, ومن أبرز هذه الإسهامات علم الفلك. لهذا نختار أن يكون احتفاؤنا بهذا الشهر الكريم, احتفاء علميا, يدور حول سؤال تحديد بدء وانتهاء شهر الصوم, من موقعين علميين يخلفان, لكنهما يظلان في دائرة الاجتهاد, ويؤكدان معاً على سماحة واستنارة الإسلام العظيم

لنتذكّر... ابن الشاطر رائد نظرية النظام الشمسي سليمان فياض سليمان فياض

مع مجيء هذا الشهر الفضيل تسمو أجسادنا بالصوم, وتتسامى أرواحنا بنفحات الإيمان. ولابد أن يترافق ذلك كله بنوع من الارتقاء العقلي, نتذاكر معه الإسهامات المضيئة للحضارة العربية الإسلامية في سعي الإنسان على الأرض, ومن أبرز هذه الإسهامات علم الفلك. لهذا نختار أن يكون احتفاؤنا بهذا الشهر الكريم, احتفاء علميا, يدور حول سؤال تحديد بدء وانتهاء شهر الصوم, من موقعين علميين يخلفان, لكنهما يظلان في دائرة الاجتهاد, ويؤكدان معاً على سماحة واستنارة الإسلام العظيم

لماذا لا نحدد شهر الصيام فلكيا? مروان صبحي عريف

بعد الريادة المشهودة لعلماء الفلك العرب, يعتبر العالم الألماني جوهانز كبلر (1571-1630م) أول مؤسسي علم الفلك بمفهومه الحديث, فبالرغم من جهود سابقيه من العلماء في هذا المجال, فإنه كان أول من أدخل علم الفلك مرحلة العلم بمفهومه الحديث, عندما صاغ ثلاثة قوانين رياضية هندسية استطاعت التنبؤ بمواضع الأجرام السماوية بدقة في السماء

ساعة الأعمار أحمد راسم النفيس

ما من مخلوق بشري إلاّ وتمنى أن يعيش أطول وقت ممكن, بأفضل صحة ممكنة. ولقد شكّل هذا هاجساً في البحث العلمي يُعتبر من أبرز ما شغل علماء الطب والبيولوجيا في السنوات الأخيرة. لكن النتائج التي تمخض عنها البحث, حتى الآن, تضع البشر في موقع الدهشة!

تحديده فلكيا.. لا يمكن الاعتماد عليه! فؤاد سعيد وهبة

إذا تمعّنا في الحديث الشريف (صوموا لرؤيته (أي الهلال) وأفطروا لرؤيته) لتبين لنا بكل وضوح أن شهر الصيام في الشرع الإسلامي يبتدئ من رؤية هلال شهر رمضان وينتهي برؤية هلال شوال, وليس من خروج القمر من المحاق (أي ما تعبّر عنه العامة ميلاد القمر) في نهاية شهر شعبان إلى ميلاد القمر في بداية شهر شوال, أي أنه ليس بالضبط هو مجرد الشهر القمري التاسع من العام الهجري, ولو كان هذا الأخير لكانت مدته الوسطية حوالي 29يوما ونصف اليوم